انا جاكوب اليساندرور كنت انا وامي التي تدعي الينور وابي المدعو الفريدو اليساندرو واختي الصغري ريتا كنا جميعا
عائلة جميلة صغيرة ورائعة جدا مليئة بحالحب والحنان نعيش في قرية جمية صغيرة كان ابي مولعا بامي وتزوجا
ثم انجباني وبعد 3سنوات انجبا اختي الصغري ريتا التي تبلغ 14 عاما حاليا , حصل ابي علي فرصة عمل لا تعوض
في المدينة كانت فرصة ذهبية بالنسبة له اذكر يومها انه اتي وكان طائرا من السعادة اخبر امي ولم يكد يصدق نفسه
وسالها القدوم معه فابدت امي ارتياحها للموضوع ووافقت برحابة صدر وايدت الفكرة اما اختي الصغري ريتا فكانت مولعة بالمدن واحبت الفكرة كثيرا
كلهم احبوا الفكرة عداي انا لا ادري ماذا دهاني فلقد ساورني شعورا متناقضان جدا الاول الفرحة بالذهاب للمدينة ولقاء الكثير من الفتيات الفاتنات
ووكنت اشعر ايضا بهاجس قوي يمنعني من الذهاب .
ولكن لم يكن باليد حيلة فمجرد التفكير بكم الفتيات هناك او جمالهن يشل تفكيري هذا عدا الضغوطات من زملائي في المدرسة الثانوية باقوالهم عن مدي جمال فتيات المدن
ولم استطع الوقوف امام حلم والدي الذي لطالما انتظره ورغبته ورغبة عائلتي فوافقت وقمنا بتجهيز امتعتنا وحقائبنا واستعد+دنا للرحيل في الصباح الباكر
الكل كان متشوقا عداي حاولت ان انسي الموضوع او بالاحري اتناساه ولكن لا محالة
كنت اشعر بالفرحة بمجرد النظر لعيني اختي ووالدي التي تكاد ترقص من شدة الفرحة
صعدنا للسفينة ووصلنا بعد رحلة استغرقت ثلاثة ايام بلياليها عبرنا فيها المحيط باسره ووصلنا للمدينة الجميع ذهل بروعة المدينة بما فيهم انا فلم استطع ان اخفي مدي اعجابي بها فيالها
من مدينة رائعة وخصوصا هؤلاء الفتيات الشقراوات الرائعات وكانت الشسركة التي يعمل فيها والدي قد جهزت لنا بيت للسكن فيه وكان فاتنا جدا
اية في الروعة والجمال اجمل من القصور التي اراها في الافلام وحينها اتت امي لتسلني عن رايي وعن من هو الاجمل المدينة او البلدة الصغيرة
فرسمت صورة للبلدة الصغيرة في ذهني والمدينة وكان ردي وبلا شك المدينة
مضي اسبوعا علي تواجدنا وكانت المدرسة والمدينة في اروع احوالها فلم امضي اسبوعا في حياتي بهذه الروعة
تعرفت الي الاصدقاء الجدد الرائعون ;
وفي صباح اليوم التالي ذهبنا جميعا للمدرسة ولكني لم ار ابي فلقد غط في النوم بعد سهر طويل فالليل فذهبت للمدرسة انا وريتا
ولكني لم اعود للبيت اخبرت ريتا انني ذااهب لرؤية والدي في العمل ذهبت اليه واخذني الي مطعم وتناولنا طعام الغذاء وحدنا
وعندما عدنا للمنزل كان باب المنزل مفتوح علي مصارعيه دخلنا المنزل ونادي والدي علي امي ليخبرها بتلك الخيانة التي فعلناها
تناولنا الطعام بدونها ولكننا بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها سالنا ريتا بعد عودتها من بيت صديقتها ماري عن امي ان كانت
قد راتها او اخبرتها انها ستذهب لمكان ما ولكنها اجابت انها لم ترها الا علي الافطار صبحا ولم تخبرها شيئا
اتصلنا بكل الاصدقاء وقالوا انهم لم يروها اتصلنا باهلنا في البلدة فقالوا انها لم تاتي فاتصلنا بالشرطة وبحثوا عنها وبحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها
وبعد 4 ايام من اختفاء بدانا نشتم رائحة عفن قادمة من القبو فذهبنا لرؤية الموضوع
فكانت الصدمة لقد وجدنا جثة لشخص انها جثة امي كانت مطعونة بسكين المطبخ في بطنها واحدهم قام بتمزيق صدرها يالهي لقد كانت الفاجعة
اخبرنا الشرطة عملوا كل ما استطعوا ولكن لم تكن هناك اي خيوط تدلهم علي القاتل و في النهاية سجلت القضية ضد مجهول
وبعد مضي سنة كاملة من الحادثة المشؤومة استيقظت ذات مساء لانني كنت محتاج لشرب الماء فذهبت للمطبخ واثناء عودتي سمعت صوت همس قادم من غرفة اختي ريتا
فذهب لاري السبب وجعلت استرق السمع من خلف الباب فسمعتها وكانها تتحدث الي احدهم فتحت الباب لاري الي من تتحدث عنوة في الليل
فلم أري احد عداها فصرخت فيها لمن تتحدثين فقالت هذا ليس من شؤونك ايها التافه القذر فصرخت ماذا تقولين ؟
زمدد يدي اليها محاولا ضربها ولكنها بادرتني بمد سكين الي وحينها ذهلت ماذا تفعلين بهذه السكين ؟؟اتمزحين؟
وحينها سمعت صوت لم يكن صادر منها كان صوت الشخص الثالث الذي تحدثت اليه ولم اره قائلا :هذا سيكون مصيركم جميعا اقتليه
حينها لم افكر بنسفي واول سؤال تبادر الي ذهني هو ءانتي قاتلة امي ؟ فاجابت بعد صحكة ساخرة نعم انها انا ولقد نالم تلك الساقطة العاهرة ما
تستحقه ..فقلت لها اصمتي كيف كيف تفعلين هذا بامنا فرد ذلك الصوت الغريب وقال نفس جملته هذا سيكون مصيركم جميعا
فسالتها من سكون هذا .,. فقالت هذه ليست شؤونك .ورد علي ذلك الشخص المجهول قائلا انا صاحب هذا المنزل وانتم المعتدين علي
ولابد ل من ان انتقم منكم جميعا .وحينها علمت ان بيتنا مسكون
وان الجني يرفض وجودنا بالبيت وهو المسيطر عليها يالهي ..ماذا سيحدث لنا ولابي المسكين فجلعت اصرخ ابي ابي
عله , وركضت نحو غرفته لاحتمي به ودخلت غرفته وكان ملقا علي الارض مغطا بالدماء بنفس الطريقة التي قتلت بها امي
وعلمت حينها انها الهاوية ماتوا جميعهم وبقيت وحدي ماذا سيحل بي هلاكطي محتم لا محالة
اسرعت للمطبخ وقطعت الكهرباء وامسكت بسكين لا ادري ماذا كنت افعل او لم افعل هذا كنت مضطربا جدا
من تلك الاصوات التي كانت داخل راسي يبثها ذلك الجني انني ميت وان امرنا انتهي وانه سيجعل اختي تقتلني ثم سيقتلها
وفجأة امسك شخص ما برقبتي من الخلف ووضع عليها سكين كانت ريتا وكادت ان تقتلني وعندما جعلت اذكرها بالماضي وكم كنا سعيدين
ظننت انها ستتركني ولكن ذلك اللعين جعل يسحرها بكلماته سقطت السكين من يد اختي بطريقة واخري
فتناولتها ولكن الجني قام بلوي يدي وجعلني اقوم بقطع يدي فصرخت باعلي صوتي
من الالم وكانت ريتا مضطربة جدا فسقطت علي الارض وامسكني الجني وامسك السكين وكاد يقتلني بنفس الطريقة
وكان اكملي الوحيد بالنجاة هو ريتا جعلت اذكرها بالماضي كم كنا سعداء وكم كانت رائعة ولكنه بقيت ممدة علي الارض نعم لقد ماتت من شدة تاثيره عليها
وعندما هم برفع السكين
جاء شخص من وجعل يلقي التعاويذ والكلمات التي لم افهمها مطلقا وحينها هبت عاصفة قوية وازداد صوت الرعد المدوي واختفي ذلك الجني وعندما قمت لاري منقذ حياتي كان قد اختفي
وبعد عام كامل
كنت قد رجعت للبلدة وايقنت انها الافضل دائما . حتي بفتياتها فلقد تعرفت لفتاة جديدة واحببتها وكدنا نتزوج لانني لا اطيق الوحدة
بحثت كثيرا عن منقذ حياتي ولكن عبثا . قال الناس لي ان هذا البيت مسكون وهذا مصير كل من يسكنه وان دائما هناك شخص يحاول انقاذ العائلة ويعود ويختفي
ولم اعد ابحث عنه
اتمني ان تكون قد نالت اعجابكم
اريد نصائحكم .. هل استمر ام لا
عائلة جميلة صغيرة ورائعة جدا مليئة بحالحب والحنان نعيش في قرية جمية صغيرة كان ابي مولعا بامي وتزوجا
ثم انجباني وبعد 3سنوات انجبا اختي الصغري ريتا التي تبلغ 14 عاما حاليا , حصل ابي علي فرصة عمل لا تعوض
في المدينة كانت فرصة ذهبية بالنسبة له اذكر يومها انه اتي وكان طائرا من السعادة اخبر امي ولم يكد يصدق نفسه
وسالها القدوم معه فابدت امي ارتياحها للموضوع ووافقت برحابة صدر وايدت الفكرة اما اختي الصغري ريتا فكانت مولعة بالمدن واحبت الفكرة كثيرا
كلهم احبوا الفكرة عداي انا لا ادري ماذا دهاني فلقد ساورني شعورا متناقضان جدا الاول الفرحة بالذهاب للمدينة ولقاء الكثير من الفتيات الفاتنات
ووكنت اشعر ايضا بهاجس قوي يمنعني من الذهاب .
ولكن لم يكن باليد حيلة فمجرد التفكير بكم الفتيات هناك او جمالهن يشل تفكيري هذا عدا الضغوطات من زملائي في المدرسة الثانوية باقوالهم عن مدي جمال فتيات المدن
ولم استطع الوقوف امام حلم والدي الذي لطالما انتظره ورغبته ورغبة عائلتي فوافقت وقمنا بتجهيز امتعتنا وحقائبنا واستعد+دنا للرحيل في الصباح الباكر
الكل كان متشوقا عداي حاولت ان انسي الموضوع او بالاحري اتناساه ولكن لا محالة
كنت اشعر بالفرحة بمجرد النظر لعيني اختي ووالدي التي تكاد ترقص من شدة الفرحة
صعدنا للسفينة ووصلنا بعد رحلة استغرقت ثلاثة ايام بلياليها عبرنا فيها المحيط باسره ووصلنا للمدينة الجميع ذهل بروعة المدينة بما فيهم انا فلم استطع ان اخفي مدي اعجابي بها فيالها
من مدينة رائعة وخصوصا هؤلاء الفتيات الشقراوات الرائعات وكانت الشسركة التي يعمل فيها والدي قد جهزت لنا بيت للسكن فيه وكان فاتنا جدا
اية في الروعة والجمال اجمل من القصور التي اراها في الافلام وحينها اتت امي لتسلني عن رايي وعن من هو الاجمل المدينة او البلدة الصغيرة
فرسمت صورة للبلدة الصغيرة في ذهني والمدينة وكان ردي وبلا شك المدينة
مضي اسبوعا علي تواجدنا وكانت المدرسة والمدينة في اروع احوالها فلم امضي اسبوعا في حياتي بهذه الروعة
تعرفت الي الاصدقاء الجدد الرائعون ;
وفي صباح اليوم التالي ذهبنا جميعا للمدرسة ولكني لم ار ابي فلقد غط في النوم بعد سهر طويل فالليل فذهبت للمدرسة انا وريتا
ولكني لم اعود للبيت اخبرت ريتا انني ذااهب لرؤية والدي في العمل ذهبت اليه واخذني الي مطعم وتناولنا طعام الغذاء وحدنا
وعندما عدنا للمنزل كان باب المنزل مفتوح علي مصارعيه دخلنا المنزل ونادي والدي علي امي ليخبرها بتلك الخيانة التي فعلناها
تناولنا الطعام بدونها ولكننا بحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها سالنا ريتا بعد عودتها من بيت صديقتها ماري عن امي ان كانت
قد راتها او اخبرتها انها ستذهب لمكان ما ولكنها اجابت انها لم ترها الا علي الافطار صبحا ولم تخبرها شيئا
اتصلنا بكل الاصدقاء وقالوا انهم لم يروها اتصلنا باهلنا في البلدة فقالوا انها لم تاتي فاتصلنا بالشرطة وبحثوا عنها وبحثنا عنها في كل مكان ولم نجدها
وبعد 4 ايام من اختفاء بدانا نشتم رائحة عفن قادمة من القبو فذهبنا لرؤية الموضوع
فكانت الصدمة لقد وجدنا جثة لشخص انها جثة امي كانت مطعونة بسكين المطبخ في بطنها واحدهم قام بتمزيق صدرها يالهي لقد كانت الفاجعة
اخبرنا الشرطة عملوا كل ما استطعوا ولكن لم تكن هناك اي خيوط تدلهم علي القاتل و في النهاية سجلت القضية ضد مجهول
وبعد مضي سنة كاملة من الحادثة المشؤومة استيقظت ذات مساء لانني كنت محتاج لشرب الماء فذهبت للمطبخ واثناء عودتي سمعت صوت همس قادم من غرفة اختي ريتا
فذهب لاري السبب وجعلت استرق السمع من خلف الباب فسمعتها وكانها تتحدث الي احدهم فتحت الباب لاري الي من تتحدث عنوة في الليل
فلم أري احد عداها فصرخت فيها لمن تتحدثين فقالت هذا ليس من شؤونك ايها التافه القذر فصرخت ماذا تقولين ؟
زمدد يدي اليها محاولا ضربها ولكنها بادرتني بمد سكين الي وحينها ذهلت ماذا تفعلين بهذه السكين ؟؟اتمزحين؟
وحينها سمعت صوت لم يكن صادر منها كان صوت الشخص الثالث الذي تحدثت اليه ولم اره قائلا :هذا سيكون مصيركم جميعا اقتليه
حينها لم افكر بنسفي واول سؤال تبادر الي ذهني هو ءانتي قاتلة امي ؟ فاجابت بعد صحكة ساخرة نعم انها انا ولقد نالم تلك الساقطة العاهرة ما
تستحقه ..فقلت لها اصمتي كيف كيف تفعلين هذا بامنا فرد ذلك الصوت الغريب وقال نفس جملته هذا سيكون مصيركم جميعا
فسالتها من سكون هذا .,. فقالت هذه ليست شؤونك .ورد علي ذلك الشخص المجهول قائلا انا صاحب هذا المنزل وانتم المعتدين علي
ولابد ل من ان انتقم منكم جميعا .وحينها علمت ان بيتنا مسكون
وان الجني يرفض وجودنا بالبيت وهو المسيطر عليها يالهي ..ماذا سيحدث لنا ولابي المسكين فجلعت اصرخ ابي ابي
عله , وركضت نحو غرفته لاحتمي به ودخلت غرفته وكان ملقا علي الارض مغطا بالدماء بنفس الطريقة التي قتلت بها امي
وعلمت حينها انها الهاوية ماتوا جميعهم وبقيت وحدي ماذا سيحل بي هلاكطي محتم لا محالة
اسرعت للمطبخ وقطعت الكهرباء وامسكت بسكين لا ادري ماذا كنت افعل او لم افعل هذا كنت مضطربا جدا
من تلك الاصوات التي كانت داخل راسي يبثها ذلك الجني انني ميت وان امرنا انتهي وانه سيجعل اختي تقتلني ثم سيقتلها
وفجأة امسك شخص ما برقبتي من الخلف ووضع عليها سكين كانت ريتا وكادت ان تقتلني وعندما جعلت اذكرها بالماضي وكم كنا سعيدين
ظننت انها ستتركني ولكن ذلك اللعين جعل يسحرها بكلماته سقطت السكين من يد اختي بطريقة واخري
فتناولتها ولكن الجني قام بلوي يدي وجعلني اقوم بقطع يدي فصرخت باعلي صوتي
من الالم وكانت ريتا مضطربة جدا فسقطت علي الارض وامسكني الجني وامسك السكين وكاد يقتلني بنفس الطريقة
وكان اكملي الوحيد بالنجاة هو ريتا جعلت اذكرها بالماضي كم كنا سعداء وكم كانت رائعة ولكنه بقيت ممدة علي الارض نعم لقد ماتت من شدة تاثيره عليها
وعندما هم برفع السكين
جاء شخص من وجعل يلقي التعاويذ والكلمات التي لم افهمها مطلقا وحينها هبت عاصفة قوية وازداد صوت الرعد المدوي واختفي ذلك الجني وعندما قمت لاري منقذ حياتي كان قد اختفي
وبعد عام كامل
كنت قد رجعت للبلدة وايقنت انها الافضل دائما . حتي بفتياتها فلقد تعرفت لفتاة جديدة واحببتها وكدنا نتزوج لانني لا اطيق الوحدة
بحثت كثيرا عن منقذ حياتي ولكن عبثا . قال الناس لي ان هذا البيت مسكون وهذا مصير كل من يسكنه وان دائما هناك شخص يحاول انقاذ العائلة ويعود ويختفي
ولم اعد ابحث عنه
اتمني ان تكون قد نالت اعجابكم
اريد نصائحكم .. هل استمر ام لا
» انمي رومنسيه
» غريبــه كيـف تنسآني لجل وآحد مآ يستآهل..ْ}
» اورآ’ق آ‘لـ خ ـرٍِيف
» أصبحت مجرد ذكرى.....
» البحر اغدر ام الانسان ...........!! ياريت حد يجوبني
» لقـاء الكلمات ( الجزء الأول )
» نعم لأنى أحبك
» الى حبى الوحيد........