كم هي تلك إحداث والظواهر الغريبة التي لم يجد لها أي تفسير تلك التي وقعت أو مازالت تقع للطلبة في
الإحياء الجامعية وتكون سبب في نفور الطالب من السكن في الإحياء الجامعية أو حتى الجنون أو في
بعض أحيان إلى الهلاك.
أتيت اليوم لكم بقصه حقيقة حدثت في احد الجامعات إبطالها طالبين اخدتهما أفعالهم الغير مبرره إلى
حافة الهاوية حيث أنهم لم يظنوا يوم أن تصرفنهم الصبيانية تلك ستكون أخر عمل أحمق يقومان بيه
كان هناك طالبين يحبان دوما افتعالا المشاكل وصنع المقالب لزملائهم الطلبة ومضايقتهم دوما وكانت
من عدتهما السخيفة إنهما يذهبان ليلا إلى غرف الطلبة في الحي الجامعي ويفزعون النائمين خاصة
الجدد وفى احد المرات اتفقا هذان الطالبين على احد الغرف الذي يسكن حسب زعمهما طالب جديد وقيام
بصنع مقلب ضده قصد مضايقته .
وعندما حل اليل وتوقفت الحركه فى الحي الجامعى تسلل الطالبين الى مبنى الذى يقيم فيه هذا الطالب
كانت الساعة تدل على 11 ليلا صعدا الدرج وتوجه بحركة بطيئة ولما وصلا إلى باب الغرفة توقفا
أمامها فبادر الطالب أول بدق باب الغرفة وما أن قرب على انتهاء طرقه حتى فتحا الغريب الباب
وكأنه كان ينتظرهم انهشا من سرعة ردة هدا الطالب الغريب ولكن سرعنا ما شتتي الطالب أول
دهشته ودهشة صديقه بسؤله للغريب فقال " هل تملك سيجاره " فاجبه بكل بروده " لا أدخن"
فسأله مرة أخرى" حسنا هل تملك ولاعة" فأجبه مرة أخرى "لا أدخن " حينها سأم الطالب المشاغب
فتركه ودهب فحين بقى الثاني يسب ويشتم الغريب ويسخر من وجهه الشاحب المكتئب وراح يسأله
أسئلة استفزازيه ورغم كل هذا بقى الغريب ساكت جامد في مكانه ولكن الطالب الثاني مازال مستمتع
بمضايقه متصورا انه يسطر على الوضع إلا انه كما يقول المثل "بلغ السيل زبا "وبدون ان يتكلم
أو ينطق بكلمة واحده وجه هذا الغريب صفعة قويه للطالب لقوتها أوقعت بيه أرضا فحول الطالب أن
سيتجمع قواه قصد النهوض وارجع الصفعة إلى الغريب فنهض ورفع رأسه قصد راية وجه الغريب
بحث ارتئ انه سوف يطلب الصفح منه لكن حساباته كانت خاطئة فحين رأى دلك الوجه الشيطاني
وتلك العينين المرعبتين وتلك الملامح الجهنمية حيث أ، تلك ملامح الحزينة استبدلت في لمحة بصر
إلى ملامح الحقد وغضب وتلك العينين التعستين تحولت إلى عينين تشع منهما النار فحين رأى الطالب
ذلك الوجه لم يتملك نفسه حتى أنه كاد ان يغمى عليه أخد يتراجع اى الوراء بخطوات مثقله وعينه
موجهتين في وجه ذاك الوجه المرعب إلى أن وصل إلى الدرج حينها انطلق مهرولا نحو الخارج
وخرج من ذلك المبنى متجها إلى مركز الأمن الذي يسهر على الأمن الحي الجامعي ولم وصل أخد
يشتكى من الغريب فطلب احد أعوان وصف الغريب ورقم الغرفة قصد أخد الاجراءت ضد هدا الغريب
فاخد بوصف ملامحه ثم أعطهم رقم الغرفه هنا وقع اعوان فى ذهول
فاراد احد أعوان ان يتاكد من معلومات ظن منه انها خاطئة او مجرد مقلب يحكى ضدهم ولكن الطالب
اكد على كلامه حينها ذهب هدا العون الى مكتبه وفتح درجه واخرج صورة من ملف اخضر اللون كان
موضوعا دخل المكتب وارى تلك الصورة للطالب فاجب الطالب " نعم هدا هو الفتى الذي تعدى على"
فرد عليه "هل أنت متأكد" فاجبه الطالب مرة اخرى " نعم بلحمه ودمه"
حينها أجاب الحارس" أي لحم وأى دم إن هدا الطالب ميت مند 5 سنوات وتلك هي الغرفة الذي قتل فيها
اثناء شجار نشب بينه وبين صديقه ومند تلك اللحظة وتلك الغرفة فارغة لااحد يسكن فيها "
حول الطالب ان يشتت ذلك إحساس المرعب الذى اخد يدخل قلبه ومن ذلك الشخص التى خرج لنا
فاجب الحارس" ان تلك الغرفه قد اغلقت نهائيا بسبب احدات وظواهر كانت تحدث للطالب الدين هم
سكنوها "
فسقط الطالب مغمى عليه من هول ذلك النبأ فحين حول العون الامن ان يرجعه الى الوعى فحين
ذهب الاخرين الى تلك الغرفه قصد التحقق فلم يجدوا اى اثر
وكانت هده اخر مرة للطالب فى تلك الجامعه فقد تحول نهائيا منها نحوى جامعة اخرى .
الإحياء الجامعية وتكون سبب في نفور الطالب من السكن في الإحياء الجامعية أو حتى الجنون أو في
بعض أحيان إلى الهلاك.
أتيت اليوم لكم بقصه حقيقة حدثت في احد الجامعات إبطالها طالبين اخدتهما أفعالهم الغير مبرره إلى
حافة الهاوية حيث أنهم لم يظنوا يوم أن تصرفنهم الصبيانية تلك ستكون أخر عمل أحمق يقومان بيه
كان هناك طالبين يحبان دوما افتعالا المشاكل وصنع المقالب لزملائهم الطلبة ومضايقتهم دوما وكانت
من عدتهما السخيفة إنهما يذهبان ليلا إلى غرف الطلبة في الحي الجامعي ويفزعون النائمين خاصة
الجدد وفى احد المرات اتفقا هذان الطالبين على احد الغرف الذي يسكن حسب زعمهما طالب جديد وقيام
بصنع مقلب ضده قصد مضايقته .
وعندما حل اليل وتوقفت الحركه فى الحي الجامعى تسلل الطالبين الى مبنى الذى يقيم فيه هذا الطالب
كانت الساعة تدل على 11 ليلا صعدا الدرج وتوجه بحركة بطيئة ولما وصلا إلى باب الغرفة توقفا
أمامها فبادر الطالب أول بدق باب الغرفة وما أن قرب على انتهاء طرقه حتى فتحا الغريب الباب
وكأنه كان ينتظرهم انهشا من سرعة ردة هدا الطالب الغريب ولكن سرعنا ما شتتي الطالب أول
دهشته ودهشة صديقه بسؤله للغريب فقال " هل تملك سيجاره " فاجبه بكل بروده " لا أدخن"
فسأله مرة أخرى" حسنا هل تملك ولاعة" فأجبه مرة أخرى "لا أدخن " حينها سأم الطالب المشاغب
فتركه ودهب فحين بقى الثاني يسب ويشتم الغريب ويسخر من وجهه الشاحب المكتئب وراح يسأله
أسئلة استفزازيه ورغم كل هذا بقى الغريب ساكت جامد في مكانه ولكن الطالب الثاني مازال مستمتع
بمضايقه متصورا انه يسطر على الوضع إلا انه كما يقول المثل "بلغ السيل زبا "وبدون ان يتكلم
أو ينطق بكلمة واحده وجه هذا الغريب صفعة قويه للطالب لقوتها أوقعت بيه أرضا فحول الطالب أن
سيتجمع قواه قصد النهوض وارجع الصفعة إلى الغريب فنهض ورفع رأسه قصد راية وجه الغريب
بحث ارتئ انه سوف يطلب الصفح منه لكن حساباته كانت خاطئة فحين رأى دلك الوجه الشيطاني
وتلك العينين المرعبتين وتلك الملامح الجهنمية حيث أ، تلك ملامح الحزينة استبدلت في لمحة بصر
إلى ملامح الحقد وغضب وتلك العينين التعستين تحولت إلى عينين تشع منهما النار فحين رأى الطالب
ذلك الوجه لم يتملك نفسه حتى أنه كاد ان يغمى عليه أخد يتراجع اى الوراء بخطوات مثقله وعينه
موجهتين في وجه ذاك الوجه المرعب إلى أن وصل إلى الدرج حينها انطلق مهرولا نحو الخارج
وخرج من ذلك المبنى متجها إلى مركز الأمن الذي يسهر على الأمن الحي الجامعي ولم وصل أخد
يشتكى من الغريب فطلب احد أعوان وصف الغريب ورقم الغرفة قصد أخد الاجراءت ضد هدا الغريب
فاخد بوصف ملامحه ثم أعطهم رقم الغرفه هنا وقع اعوان فى ذهول
فاراد احد أعوان ان يتاكد من معلومات ظن منه انها خاطئة او مجرد مقلب يحكى ضدهم ولكن الطالب
اكد على كلامه حينها ذهب هدا العون الى مكتبه وفتح درجه واخرج صورة من ملف اخضر اللون كان
موضوعا دخل المكتب وارى تلك الصورة للطالب فاجب الطالب " نعم هدا هو الفتى الذي تعدى على"
فرد عليه "هل أنت متأكد" فاجبه الطالب مرة اخرى " نعم بلحمه ودمه"
حينها أجاب الحارس" أي لحم وأى دم إن هدا الطالب ميت مند 5 سنوات وتلك هي الغرفة الذي قتل فيها
اثناء شجار نشب بينه وبين صديقه ومند تلك اللحظة وتلك الغرفة فارغة لااحد يسكن فيها "
حول الطالب ان يشتت ذلك إحساس المرعب الذى اخد يدخل قلبه ومن ذلك الشخص التى خرج لنا
فاجب الحارس" ان تلك الغرفه قد اغلقت نهائيا بسبب احدات وظواهر كانت تحدث للطالب الدين هم
سكنوها "
فسقط الطالب مغمى عليه من هول ذلك النبأ فحين حول العون الامن ان يرجعه الى الوعى فحين
ذهب الاخرين الى تلك الغرفه قصد التحقق فلم يجدوا اى اثر
وكانت هده اخر مرة للطالب فى تلك الجامعه فقد تحول نهائيا منها نحوى جامعة اخرى .
الخميس مايو 28, 2009 5:35 pm من طرف great.love
» انمي رومنسيه
الأربعاء أبريل 01, 2009 12:24 pm من طرف البلياتشو
» غريبــه كيـف تنسآني لجل وآحد مآ يستآهل..ْ}
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:29 pm من طرف البلياتشو
» اورآ’ق آ‘لـ خ ـرٍِيف
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:17 pm من طرف البلياتشو
» أصبحت مجرد ذكرى.....
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:15 pm من طرف البلياتشو
» البحر اغدر ام الانسان ...........!! ياريت حد يجوبني
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:13 pm من طرف البلياتشو
» لقـاء الكلمات ( الجزء الأول )
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:09 pm من طرف البلياتشو
» نعم لأنى أحبك
الثلاثاء مارس 31, 2009 12:02 pm من طرف البلياتشو
» الى حبى الوحيد........
الثلاثاء مارس 31, 2009 1:28 am من طرف البلياتشو